رومانسى بس مانسى مشرف
عدد المساهمات : 102 تاريخ التسجيل : 25/06/2010 الدوله : الهواية :
| موضوع: الْمُسَابَقَةُ الْرَّمَضَانِيَّةُ لِلْعَامِّ 1431-2010 الأحد أغسطس 15, 2010 11:29 am | |
| الْسُّؤَالِ الْاوَّلُ
مَآَ صِحَّةِ حَدِيْثِ :"عِنْدَ كُلِّ خَتْمَةٍ دَعْوَةٌ مُستُجَآبُهُ"؟ الْسُّؤَالِ الْثَّانِيَ
- امْلَآَ الْفَرآغِ بِالاجَابِهِ الْصَّحِيْحَةِ ..؟ - كَمْ عَدَدَ السُّوَرِ الَّتِيْ تُعْرَفُ بِالْمُسَبِّحَاتِ ؟ اذْكُرْها ........ - مَتَىَ تَكُوْنُ قِرَاءَةُ الْإِمَامِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سَرَّيَّةِ ؟؟ .... ..... - مَنْ هُوَ مُسْتَشَارَ الْخُلَفَاءِ ؟ ..... - مَنْ هُوَ الْفَقِيْهُ الْقُدْوَةُ عَالِمُ الْيَمَنِ ؟ .... - مَنْ هُوَ الْعَالِمُ الْمُسْلِمِ الَّذِيْ كَانَ اوَّلَ مَنْ حَدَّدَ ارْتِفَاعِ الْشَّمْسِ ؟ ... الْسُّؤَالُ الْثَّالِثُ
مِّنَ هِيَ : عِنْدَمَا رَأَتِ ذُهُوْلٍ الْمُسْلِمِيْنَ وَارْتِبَاكَهُمْ يَوْمَ حُنَيْنٍ ، رَكِبْتُ جَمَلٌ زَوْجَهَا ، وَهَرْوَلْتُ بِهِ نَحْوَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمَّا تُحَرِّكْ جَنِيْنِهَا فِيْ بَطْنِهَا خَلَعْتُ بِرِدَّتِهَا وَشَدَتْ بِهَا عَلَىَ بَطْنِهَا ، وَلَمَّا بَلَغَتْ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ لَهُ : [ اقْتُلْ هَؤُلَاءِ الَّذِيْنَ يَنْهَزِمُونَ عَنْكَ كَمَا تَقْتُلُ الَّذِيْنَ يُقَاتِلُوْنَكُ فَإِنَّهُمْ لِذَلِكَ أَهْلٌ ] . فَمَنْ هِيَ هَذِهِ الصْحَابِيّةً الْوَفِيَّةُ الْشَّجَاعَةِ ؟ الْسُّؤَالِ الْرَّابِعُ
وَرَدَ فِيْ الْجُزْءِ الْثَّالِثِ مِنَ الْقُرْآَنِ آَيَةٌ تَبَيَّنَ وَعَدَ الْشَّيْطَانُ وَوَعْدُ الْلَّهِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالَّذِينَ يُنْفِقُوْنَ أَمْوَالَهُمْ ... اذْكُرْ تِلْكَ الْآَيَةُ ..؟ الْسُّؤَالِ الْخَامِسِ
قَالَ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيِّدُ الاسْتَقغَفَّارٍ انّ تَقُوْلُ : {الْلَّهُمَّ انْتَ رَبِّيَ لَا الَهَ الَا انْتَ خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ وَانَا عَلَىَ عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ , اعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَاصَنَعْتُ,ابُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ,وَابُوْءُ لَكَ بِذَنْبِيْ’فَاغْفِرْ لِيَ فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الْذُّنُوبَ الَا انْتَ} لِمَاذَا سُمِّيَ هَذَا الْدُّعَاءَ بِسَيِّدِ الاسْتِغْفَارِ ؟ الْسُّؤَالِ الْسَّادِسُ
عَدَدَ خَمْسِ مِنْ مُفْطَرَآتْ الْصِيَآمْ كَمَآَ جَآِءَ فِيْ الْكِتَآبْ ؟ الْسُّؤَالِ الْسَّابِعِ
مِنْ الْقَآئِلِ : " الْنَّعِيمِ لَا يُدْرَكُ بِالْنَّعِيمِ , وَانْ مَنْ آَثَرَ الَرّاحُهَ فَاتَتْهُ الَرّاحُهَ وَانْ بِحَسَبِ رُكُوْبِ الْاهْوَالِ وَاحْتِمَالَ الْمَشَاقِّ تَكُوْنُ الَّفَرْحَهْ وَاللَذِهُ , فَلَا فَرَحِهِ لِمَنْ لَا هُمْ لَهُ,وَلَا لَذَّهٍ لِمَنْ لَا صَبْرَ لَهُ , وَلَا نَعِيْمَ لِمَنْ لَاشَقَاءَ لَهُ , وَلَا رَاحَهَ لِمَنْ لَاتَعَبْ لَهُ , بَلْ اذَا تَعِبَ الْعَبْدِ قَلِيلَا اسْتَرَاحَ طَوَيْلَا وَاذّا تُحَمِّلَ مَشَقَّةٍ الْصَّبْرِ سَاعَهْ قَادَهُ لْحَيَاةِ الابَدِ وَكُلُّ مَافِيْهِ أَهْلَ الْنَّعِيمِ الْمُقِيْمِ فَهُوَ صَبَرَ سَاعَهْ " الْسُّؤَالِ الْثَّامِنُ
قَالَ تَعَالَىْ : " لَا يَّذُوْقُوْنَ فِيِهَآ بَرَدْآَ وَلَا شَرَابآٍ " عَدَدَ ثَلَاثَهْ مِنْ شَرَابِ أَهْلِ الْنَّارِ كَمَا وَرَدَ فِيْ الْقُرْانِ الْكَرِيْمِ مَعَ ذِكْرِ الْايْهَ الْكَرِيِمَه الَّتِيْ تُشِيْرُ لِذَلِكَ الْسُّؤَالِ الْتَّاسِعُ
عَنْ ابِيْ هُرَيْرَهَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ الْنَّبِيِّ عَلَيْهِ الْصَّلاةُ وَالْسَّلامُ فَسَمِعْنَا وَجْبَه , فَقَالَ الْنَّبِيُّ عَلَيْهِ الْصَّلَاةُ الْسَّلَامُ : " أَتَدْرُوْنَ مَا هَذَا ؟ قُلْنَا الْلَّهُ وَرَسُوْلُهُ اعْلَمُ , قَالَ : هَذَا حَجَرٌ أَرْسَلَهُ الْلَّهُ فِيْ جَهَنّمَ مُنْذُ سَبْعِيْنَ خَرِيَفَآً , فَالانَ حِيْنَ انْتَهَىَ الَىَّ قَعْرِهَا".. مَتَىَ تَمْتَلئُ الْنَّارِ وَيَنْزَوِي بَعْضِهَا الَىَّ بَعْضٍ ؟ الْسُّؤَالِ الْعَاشِرِ
أَعَزَّ الْلَّهُ الْإِسْلَامَ بِفَتْحِ مِصْرَ وَأَعَزُّ أَهْلِ مِصْرَ بِدُخُوْلِهِمْ فِيْ الْإِسْلَامِ ، وَكَانَ بَطَلَ الْفَتْحِ وَصَاحِبُ فِكْرَتِهِ عَمْرِوٍ بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ ، فَقَدْ كَانَ عَمْرُوْ خَبِيْرا بِسُكَّانِ مِصْرَ وَأَرْضُهَا وَمَا عَانَاهُ الْنَّاسِ فِيْهَا مِنْ ظُلْمِ وَقَهْرِ الْرُّوْمَانِ ، بِمَاذَا لُقِّبَ عُمَرَ بْنِ الْعَاصِ ؟
| |
|